The Single Best Strategy To Use For النقد في العمل

قد أخذ الخصوم يكشفون عن عيوب المنهج النفسي ويعددونها محاولين بذلك إيقاف الدراسات النفسية للأدب، فالمنهج النفسي يسرف في توظيف مصطلحات علم النفس وتطبيق نظرياته على شعراء مضت على وفاتهم قرون من الزمان دونما نتيجة تدعم بها الأدب نفسه أو تطوره.[٢٥]
يجب أن نتعلم كيف نستفيد من النقد البناء ونتجاهل النقد السلبي الذي لا يضيف شيئاً إلى تطورنا.
قم بتحليل الحالات الواقعية في مجال عملك وابحث عن الجوانب المختلفة والمتعلقة بقراراتك وحلولك.
قد لا تكون ظاهرياً تدافع عن نفسك، ولكنّك كذلك لا تصغي باهتمام، بل أنت تستمع لمجرد صياغة رد تفحم الناقد. لتجنب هذا الأمر، حاول أن تصغي لكل كلمة يخبرك بها ذلك الشخص. تذكر ما يقوله لك حتى تستطيع تكرار قوله له بأسلوبك، وهذا سينقل كامل انتباهك إلى الشخص الآخر علاوةً على أنّك ستتحقق من فهمك لوجهة نظره.
ار بزملاء العمل والشركاء التجاريين. قد تساعدك هذه العلاقات في تبادل المعلومات والفرص التجارية، وقد تؤدي إلى عقود وشراكات طويلة الأمد.
أجدد المقالات الأكثر رواجاً الأكثر رواجاً أجدد المقالات الرئيسية /
يقف بين الرأيين السابقين من الخصوم والمعارضين عدد من النقاد الذين نظروا إلى المنهج النفسي بموضوعية وجدية أكثر، ولعلّ من أبرز هؤلاء النقاد سيد قطب، حيث رحّب بفكرة الاستفادة والانتفاع من نظريات علم النفس في تحليل الآداب ودراستها، إلا أنّ ذلك يجب أن يكون بحدود بحيث لا تطغى النظريات الطبية على الفنية الأدبية، ورأى أن توضع حدود لمسار علم النفس في الأدب، وأن يكون المنهج النفسي عنصرًا واحدًا من ضمن مجموعة من العناصر المنهجية المتكاملة.[٢٦]
اعتبار الشخصيات المختلقة في النصوص الأدبية شخصيات واقعية: فهم يمثلون جوانب مختلفة من الجوانب النفسية للأديب بما يحملونه من رغبات ودوافع، وأن ظهور هذه الشخصيات على هذا النحو الاختلاقي إنما هو تجسيد لمكنونات نفسية تتجذر في لمزيد من المعلومات لا وعي الأديب.[٦]
فهرس الصفحة هل يتفق معنى النقد في اللغة مع المعنى الاصطلاحي؟!
الاستفادة من النقد: كيفية استخدام النقد والتقييم السلبي لتحسين أدائك وتحقيق النجاح في مجالك
تعزيز الثقة بالنفس: كيفية التعامل مع النقد والتقييم السلبي دون أن يؤثر على ثقتك بنفسك
يجب أن نتعلم من الأخطاء ونعمل على تحسين أنفسنا بدلاً من الشعور بالإحباط أو الاستسلام.
استخدم تقنيات إدارة الوقت والتخطيط لإتاحة المجال للتفكير النقدي في جدول أعمالك اليومي.
أقام الكثير من النقاد العرب في العصر الحديث دراسات في المنهج النفسي على عدد من الشعراء والأدباء البارزين مثل بشار بن برد وغيره، ومن أبرز هذه الدراسات تلك التي قام بها طه حسين لأبي العلاء المعري في كتابه الموسوم "مع أبي العلاء في سجنه" إذ يبدو أن الحالة النفسية الكئيبة كانت قد لفتت أنباه طه حسين ودفعته لتحليل شخصيته تبعًا للمنهج النفسي، حيث رأى أنّ أبي العلاء كان قد ظلم نفسه حين أوهم نفسه بأنه سجين وسلط على نفسه ثلاثة سجانين العمى وعقله وزهده في الحياة، فتراه يكد ويسعى محاولًا الوصول إلى الكمال في نفسه إلا أنه لا يصل وتظل نفسه ترتد به إلى سجنه الذي هيئته له نفسه.[١١]